The التشوهات المعرفية Diaries
The التشوهات المعرفية Diaries
Blog Article
أعاده بناء الادراك يجب أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك.
هذا لا يعني أننا نتجاهل المشكلات أو التحديات أو المشاعر، بل يعني فقط أننا نتعامل معها بموضوعية وتفكير أكثر بدلا من السماح لأفكارنا ومشاعرنا بتضخيم قلقنا.
من الظلم وقله تقدير الذات تجاه نفسك أن تهون كل ما تفعله و تعتبره ليس انجازا عظيما ، اعط لنفسك وموهبتك حقها و امدح نفسك وكون فخور بها .
إلا أن الواقع أنه قد يكون السبب الحقيقي هو شيء آخر تماما.
أعاده بناء الأدراك :ركز علي مايجب أن تقوم به بدلا من التفكير فالماضي
الجمود الفکري (الدوجماتية) وعلاقته باضطراب الشخصية الحدية لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة قلوة
أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:
يعتقد الشخص أنَّ المشاعر التي يشعر بها هي دليل قاطع يجعله نور يحكم على الأشياء وعلى الآخرين أيضاً، فمثلاً إن شعرَ بأنَّ شخصاً ما يكذب في أثناء تحدُّثه إليه، فهو يكذب دون وجود دليل منطقي على ذلك، أو إن شعرَ بالخوف من حدوث شيء، فسيؤمن بأنَّ شيئاً ما سيِّئاً سوف يحدث قريباً جداً، أو كأن يشعر بأنَّ ركوب الطائرة مخيف جداً دون تجربة ذلك ومن ثم يؤمن بأنَّ ركوبها مخيف.
المبالغة والتكبير: تتضمن هذه التشوهات عادةً تضخيم أهمية الأحداث السلبية أو الأخطاء أو العيوب المتصورة مع تقليل الجوانب الإيجابية.
التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.
في هذا التشوه المعرفي يفترض الشخص أن المشاعر والعواطف تكشف الطبيعة الحقيقية للأشياء نور وتختبر الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة عاطفيا؛ يُعتقد أن شيئا ما صحيح بناء على الشعور فقط.
يتم تصنيف العواقب أيضًا على أنها مناسبة ، أي أنها لا تضر الشخص بل تفيده ؛ وغير مناسب ، والتي تصنف على أنها مزعجة وغير فعالة للفرد.
التشويه هو فعل تحريف الشيء أو تغييره عن حالته الحقيقية أو الطبيعية أو الأصلية. وهدا حال التشوهات المعرفية.
وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه